منتدى آل كمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى آل كمال


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعدو النمري




المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 20/04/2008

انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق Empty
مُساهمةموضوع: انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق   انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 22, 2008 10:41 pm

كم تشتاق النفس لأن تسابق في ميدان الخيرات


وهنيئاً لأناس أودع الله في قلوبهم حب الخير،
فوجدوا سعادة قلوبهم وراحة أفئدتهم في إدخال السرور على فقراء المسلمين،


لأنهم يدركون عظمة صنائع المعروف،..
ويدركون مدى حاجة إخوانهم الفقراء إلى المساعدة والعطاء؛


فهنيئاً لأصحاب المعروف هنيئاً ! !
وما أجمل تلك المشاهد الجميلة التي يراها الإنسان ؛
عندما يرى المسلم يواسي أخيه المسلم، أو يطعمه، أو يكسوه،
أو يعوده، أو يزوره، أو ينفق عليه، أو يقرضه .
.
إنها مشاهد البر والإحسان والعطف على الفقراء والمساكين..


قال صلى الله عليه وسلم:
" من يكن في حاجة أخيه يكن الله في حاجته" (متفق عليه).


كثيرآ ما يشتكي العاجزون منا أنهم لاقدرة لهم على فعل شيء
في واقع هذه الأمة
ويكتفون بالرضى بالخمول وأن الاوضاع لا تسمح وينتظرون الخير يطرق بيوتهم
ليساهموا فيه ولعله إن حضر على أبوابهم ردوه بحجة
كثرة انشغالاتهم وعليه أن يحاول ويعيد الكرة ..

فخــــــــــــــــــارت القوى ....وفترت الـــــــــــــــــــهمم

صار الواحد من الناس حين يطالب بأداء بعض الواجبات لايملك إلا أن يقول :
لاأطيق ذلك . وأصبحنا بحاجة كبيرة للإستعاذة بالله من هذه الحال
( اللهم إنا نعوذ بك من العجز والكسل ) ..


انها..البيئة السلبية المنتشرة في أوساطنا .. وللأسف
بيئة الكسل والملل والفتور !!

في عهد النبوة وفي أيام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ...؟؟؟
كان المجتمع الاسلامي كله مؤسسة خيرية واحدة تدور في فلك واحد
وبيد واحدة لاتحتاج إلى من يجعل لها دوائر خاصة ..

أما اليوم فنحن أشد حاجه لتلك الأعمال الخيريه والتطوعيه
فالأمة تحتاجنا جميعا وبلا استثناء لأحد ..
لا معذرة لأحد مهما قل دوره في المجتمع ..
فرب همة أحيت أمة ..
ولاتدري من أين يأتي ذلك القلب الذي يحمل هم الأمة ...؟؟
العمل التطوعي

من أهم الأعمال التي يجب أن نعتني بها
كما دلت على ذلك النصوص الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم،
وكلها تدعو إلى عمل الخير والبذل في
سبيل الله سواء بالمال أو الجهد أو القول أو العمل.


وتأكدي بأن العوائق كثيرة كثيرة جدآ
لكنها يسيرة على من يسر عليه الله

محور موضوعنا عن الأعمال الخيريه والتطوعيه

هناك الآلاف يشتكون من الفراغ!!
هناك الألاف يبحثون عن وظائف!!!!
هناك الألاف يعانون من الوحده وضياع الوقت بلا نفع!!

ولكــــــــــــــــــن هناك الملايين
يبحثون عن السعاده التي فقدت في هذا الزمن!!!!

أنـــــــــــها والله هنـــــــــــــــــــا

تابعوا معنا هنا الكثير من الأفكار المفيده لنا جمعيآ
وخصوصآ من تشكو الفراغ القاتل والوحده والملل

المهم أن نصدق النية ونصدق في توجهنا وسيفتح الله
لنا من خزائن علمه ورحمته سبحانه
دعــــــــــــــــــــــــوهيا رب العالمين يا عظيم يا كريم ..
اللهم اكتب لكل من يقوم بهذا العمل أو هذه الأعمال بالخير على يديه
ووفقه لكل خير وسدده إلى أعظم النتائج والثمرات
اللهم وفقهم ويسر أمرهم
وأعنهم اللهم كن لهم عوناً ونصيراً
ويسر لهم أمورهم ووفقهم لكل خير ..

وأخير اً الموضوع يحتاج إلى مزيد ومزيد والأفكار لا تنتهي ....
فلا تبخلوا على أنفسكم بالخير


بذكر بعض الإقتراحات والأفكارللأعمال التطوعية
التي نستطيع من خلالها
تقديم العون للآخرين
تحقيقاً لمبدأ التكافل الإجتماعي
والذي هو من أبرز سمات المجتمع المسلم
ما أجمل أن نعيش حياتنا و عيوننا على الآخرين
أن تنزف قلوبنا عندما تعتصر قلوب أخوتنا الآلام

أن تذرف عيوننا عندما تخفيها عيون أخوة أبكتهم الهموم

أن نتلمس جراحهم بأيدينا و أن نتفقد أحوالهم كل حين




إن البناء الذي ذكره الرسول صلى الله عليه و سلم يستوجب أن نقف مع بعضنا …
.و قبل ذلك أن نقف مع أنفسنا وقفة صادقة تجعلنا نتساءل

هل قدمنا لحياتنا الأبدية ما يسرها…

و تجعلنا نراجع حساباتنا هل اختزنا فيها مايسعدها!!! …


اختي الغاليه
كم نلاحظ في هذه الايام كثرة من يشتكون من الفراغ والملل ويبحثون
عن الوظائف
بشتى الطرق حتى لو لم يكن الهدف مادي فهم يريدون العمل


أختي هل فكرتي بهذه الاعمال الخيريه

التي ستجدين اثارها على نفسك
مباشرة قبل جزاء الأخره
قال تعالى {وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرا}..


اقرأي معي تجربة أحدى الأخوات عن هذا العمل


نقلتها من موقع عالم التطوع العربيتقول احدى الاخوات
تطوعت في المؤسسة التي أعمل فيها رغبةً في نيل الأجر أولاً وقبل كل شيء،
ثم حرصًا على تقديم شيء، وتحقيق ذاتي،

فقد تخرجت من قسم التربية الفنية أحمل طاقاتٍ متنوعة
ورغبةً في الإبداع، ولم يتيسّر لي العمل الرسمي،
فانطلقت بطاقاتي وإبداعاتي متطوعةً في سبيل الخير،
أعمل وأنتج وأدرّب، وما أجمل أن يكون ريع عملي
لأعمال الخير، لوجه الله، لا يُقوّم بنقد ولا بثمن دنيوي
وفتاة اخرى لها تجربة ناجحه تقول فيها

كنت أريد أن أقدم شيئًا لكن لا أدري كيف
وأين؟ حتى منّ الله عليّ بالعمل في جهة دعوية،
ما زلت في أول الطريق؛
ودفعني أمر آخر للاستمرار في العمل التطوعي،


((((وهو الصحبة والأخوة في الله.))))

فللأسف في مكان دراستي وعملي الرسمي تعرفت على كثيرات،
وبنيت علاقات كنت أظنها قويةً مع كثيرات؛
لأكتشف بعد حين أن أمام الوجوه

أقنعة، وأن الحبال القوية ما هي إلا
خيوط عنكبوت واهية، وأن صداقتهنّ المزعومة ما هي
إلا سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء.

حتى عملت في الجهة التي أنا متطوعة فيها،
لا غرو أن تكون صداقات الدنيا كما وصفت؛ لكن ما هو لله ومن أجل الله
وفي ذات الله ليس كذلك ولا ينبغي له أن يكون.

أتذكّر قولاً سمعته عن
المحبة في الله أنها لا تزيد مع القرب ولا تنقص مع البعد،
إنها كذلك والله: لا تزيد مع القرب، ولا تنقص مع البعد".



دعــــوه صادقه
إن التصدق بالمشاعر، والتبرع بالأحاسيس،
وعمل القلب قبل عمل
الجوارح يزيل سواد القلب،
وينظف ما داخله من دخن،
ويخلصه مما شابه من سوء الفعل والقول،
وذلك يتجلى لنا في موقف واحد وهو المسح على رأس اليتيم كما اخبرنا المصطفى عليه الصلاة والسلام


فلنهب ما نملك، ولنهب ما نحب، ولنفكر بغيرنا من الناس،
ولنشعر بالفرحة لفرحة الغير، لا بالغيرة والحسد،
ولنعطي غيرنا ما نحتاج نحن إليه،
ولنمرر الفانوس الذي ينير دربنا لغيرنا،
ولنطرح الأنانية أرضاً لتعود كل تلك المشاعر الجميلة التي افتقدناها يوماً،
وليعود خير كل ما وهبناه لأنفسنا.


تابعوا معنا الوقفه الثالثه لنتعرف فيها عن ماهية تلك الأعمال التطوعيه والخيريه

والتي سيكون فيها بأذن الله الخير الكثير والأفكار الطموحه
والدوافع المشجعه للتطوع وبذل الخير
اتمنى أن تشاركونا الحمله..لنوظف طاقاتنا وخبراتنا وأوقاتنا في سبيل اسعاد الاخرين
وبالتالي سنجد السعاده المفقوده بأذن الله
مارأيكم ان نترك لانفسنا العنان لكي يطرح كل عضو في هذا المنتدى عمل أو أكثر من ألأعمال الخيرية المحببة لنفسه فنحن بهذا العمل نكون قد خرجنا بمجموعة لاحصر لها من الأفكار التطوعية التي تسهم في عمل الخير
وسأبدأ بنفسي في حملة عمل الخير
صندوق العائلة الكل منا يعلم عن فضل الصدقة والاجر المترتب على ادائها ولكن
مع مشاغل الحياة والنسيان الذي يعترينا قد نغفل عن اخراجها
خصوصا ان منافذ التبرعات اصبحت قليلة وقد يكسل الانسان في
ايصالها لهم بشكل مستمر ومن هذا المنطلق جاءت فكرة *****
صندوق تحت مسمى (صندوق العائلة الخيري )

ما هوصندوق العائله الخيري ؟
ج\ هوعبارة عن علبة توضع في مكان واضح لافراد
العائله لجمع المبالغ التي توضع في العلبة كل يوم

ماهو الهدف من صندوق العائلة الخيري ؟
ج\ 1- نيل بركة دعاء الملكين الذين ينزلان صبيحة كل يوم كما جاء في
الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما من يوم الا وينزل فيه
ملكين فيقول احدهما اللهم اعطي منفقا خلفا ويقول الآخر اللهم اعطي ممسكا تلفا )

2- تكتب في كل يوم من المتصدقين

3- الصدقة تبارك لك في مالك وتزيدة كما فال عليه الصلاة والسلام
(مانقص مال من صدقة بل تزدة بل تزدة بل تزدة )

4- الصدقة تطفيء غظب الرب كما جاء في الحديث عن رسولنا عليه الصلاة واتم التسليم

5- الصدقة نور كما جاء في الحديث

ماهي فوائد صندوق العائلة الخيري ؟

1- تنمية حب البذل والعطاء لدى افراد الاسرة

2- تعويد النفس على الانفاق ودعم الآخرين والتعاطف معهم

3 - دعم المؤسسات الاسلامية العاملة في المجال الخيري التي
تعمل على كفالة الايتام ونشر الوعي الاسلامي

4- دعم مكاتب الدعوة والجاليات لنشر الاسلام

5- دعم حلقات القران

افكار مقترحة

* اخراج عن كل فرد من افراد الاسرة مبلغ من المال (على سبيل المثال ريال عن كل فرد او على قدر المستطاع )

* كل شهر يتم دفع المبلغ الى احدى الجهات الخيرية
ويفضل التنويع في التوزيع ليعم الخير والبركة
وانا على اتم الأستعداد لأكون مسؤلة عن هذا الصندوق وانتظر منكم التجاوب
والله أسال ان يجعل كل هذا في ميزان حسناتنا
الفكرة التالية من منكم يتفضل ويطرحها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sultan.H.K
Admin
Sultan.H.K


المساهمات : 80
تاريخ التسجيل : 14/01/2008
العمر : 38

انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق Empty
مُساهمةموضوع: رد: انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق   انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق Icon_minitime1الجمعة أبريل 25, 2008 5:52 am

مشكووورة اختي ام يزن

صراحة فكررة حلوووة وبناءة على مستوى المجتمع المسلم

وانا اول المؤيدين لكي بهذه الفكرة

وساكون المسؤول عن صندوق العائلة الصغير

وهوا ان يكون شخص يجمع تبرعات افراد عائلته ويسلمها لكي في الوقت المحدد

وجزاكي الله الف خير

تحياتي سلطان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kamal.forumburkina.com
 
انا على استعداد تام لأكون مسؤلة عن الصندوق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى آل كمال :: المنتديات العامة :: دين ودنيا-
انتقل الى: